في عصر قبل انتشار الهواتف الذكية، كانت الجرائد والكتب تحتل حيزا مهما من الوقت، في حال كان ذلك للحصول على الأخبار أو للتسلية.
اضافة الى ان قبل ان تسمح الهواتف المحمولة الاتصال بشكل دائم فكانت كانت باستطاعت الفرد التأخر في لساعات طويلة دون أن يتلقى اتصالات عديدة.
قبل الهواتف الذكية كان المرء يستمتع بسفراته السياحية بتفاصيلها، بدل ان يقف عند كل صغيرة وكبيرة كي يلتقط صورا وينشرها على مواقع التواصل الاجتماعي.
في الماضي كان في اغلب المنازل خط هاتفي أرضي واحد، ما سمح لافراد العائلة بالتعرف على كل صديق يتصل قبل ان يتمكن رفيقك بالتحدث اليك.
هل تذكر ماذا كان يلزمك للحصول على الصور قبل الهواتف الذكية؟ فكان عليك ان تكون مصحوباً بآلة تصوير والانتظار مدة للحصول على نسخ مطبوعة من الصور بعد دفع مبلغ من المال!
0 التعليقات :
إرسال تعليق