قد يعاني طفلكم في مرحلةٍ معيّنة من طفولته من ضعفٍ في ذاكرته تتمثّل بصعوبة تذكّره بعض الأحداث، كما صعوبة تخيّل الأشياء.
وفي الحقيقة، إنّ اتّباعه خطوات معيّنة أو ممارسته نشاطات محدّدة تساعده على تقوية ذاكرته. لذلك، نقدّم لكم
6 طرق أساسيّة لتقوية ذاكرة طفلكم، فاتّبعوها:
1- التّغذية
للنّظام الغذائي الذي يتّبعه الطّفل دورًا كبيرًا في تعزيز ذاكرته. إذ إنّ عدد كبير من الأطعمة يساهم في تنمية أداء دماغه وتحسينه كالفواكه المجفّفة والمكسّرات كالجوز واللّوز والخضروات الخضراء الورقية كالسبانخ والملوخيّة ومنتجات الحليب والألبان والأطعمة الغنيّة بالسكريّات الطبيعيّة كالعسل والمأكولات البحرية.
2- روايات ما قبل النوم
لا يقتصر دور الروايات التي ترويها الأمّهات لأطفالهنّ على إشعارهم بالنّعاس فقط، بل على تحسين ذاكرتهم أيضًا. فالقراءة في عمرٍ مبكّر تساعد الطّفل على تطوير مهاراته المعرفيّة وتنمية مهاراته اللغويّة وزيادة فضوله.
3- اللّعب الحرّ
لا نقصد به هنا ممارسة رياضات معيّنة بطريقةٍ منتظمة، وإنّما اللعب الحرّ والمغامرات والخيال.
فاللّعب الحرّ يساعد الطّفل على حرق الطاقة الزائدة وتطوير شخصيته وتقويتها، كما على تذكّر الأشياء بطريقةٍ أفضل بحسب الدّراسات والأبحاث.
4- التخلّص من التوتّر
يلعب الإجهاد دورًا كبيرًا في التّأثير السّلبي على نمو الطّفل، بحسب ما أظهرته دراسة نشرتها مجلّة الطب النفسي البيولوجي. لذلك، على الأبوين الحرص جيّدًا على سعادة الطّفل وعدم تأثّره بالمشاكل العائليّة.
5- ألعاب الذّاكرة
يُمكن للأهل الإستعانة ببعض الألعاب المختصّة في تنشيط وتقوية ذاكرة طفلهم، كما بألعاب فيديو وألعاب أخرى لا تعتمد على الشاشة تخدم هذا الهدف.
6- اليوغا
لا تحسّن تمارين اليوغا الصحّة الجسديّة فقط، بل تعزّز أداء الذّاكرة وتحفّز الجهاز العصبي. لذلك، يُمكن للأهل اصطحاب أطفالهم لممارسة يوغا الأطفال.
وفي الحقيقة، إنّ اتّباعه خطوات معيّنة أو ممارسته نشاطات محدّدة تساعده على تقوية ذاكرته. لذلك، نقدّم لكم
6 طرق أساسيّة لتقوية ذاكرة طفلكم، فاتّبعوها:
1- التّغذية
للنّظام الغذائي الذي يتّبعه الطّفل دورًا كبيرًا في تعزيز ذاكرته. إذ إنّ عدد كبير من الأطعمة يساهم في تنمية أداء دماغه وتحسينه كالفواكه المجفّفة والمكسّرات كالجوز واللّوز والخضروات الخضراء الورقية كالسبانخ والملوخيّة ومنتجات الحليب والألبان والأطعمة الغنيّة بالسكريّات الطبيعيّة كالعسل والمأكولات البحرية.
2- روايات ما قبل النوم
لا يقتصر دور الروايات التي ترويها الأمّهات لأطفالهنّ على إشعارهم بالنّعاس فقط، بل على تحسين ذاكرتهم أيضًا. فالقراءة في عمرٍ مبكّر تساعد الطّفل على تطوير مهاراته المعرفيّة وتنمية مهاراته اللغويّة وزيادة فضوله.
3- اللّعب الحرّ
لا نقصد به هنا ممارسة رياضات معيّنة بطريقةٍ منتظمة، وإنّما اللعب الحرّ والمغامرات والخيال.
فاللّعب الحرّ يساعد الطّفل على حرق الطاقة الزائدة وتطوير شخصيته وتقويتها، كما على تذكّر الأشياء بطريقةٍ أفضل بحسب الدّراسات والأبحاث.
4- التخلّص من التوتّر
يلعب الإجهاد دورًا كبيرًا في التّأثير السّلبي على نمو الطّفل، بحسب ما أظهرته دراسة نشرتها مجلّة الطب النفسي البيولوجي. لذلك، على الأبوين الحرص جيّدًا على سعادة الطّفل وعدم تأثّره بالمشاكل العائليّة.
5- ألعاب الذّاكرة
يُمكن للأهل الإستعانة ببعض الألعاب المختصّة في تنشيط وتقوية ذاكرة طفلهم، كما بألعاب فيديو وألعاب أخرى لا تعتمد على الشاشة تخدم هذا الهدف.
6- اليوغا
لا تحسّن تمارين اليوغا الصحّة الجسديّة فقط، بل تعزّز أداء الذّاكرة وتحفّز الجهاز العصبي. لذلك، يُمكن للأهل اصطحاب أطفالهم لممارسة يوغا الأطفال.
0 التعليقات :
إرسال تعليق